THE التغطية الإعلامية DIARIES

The التغطية الإعلامية Diaries

The التغطية الإعلامية Diaries

Blog Article



هشام زقوت، مراسل الجزيرة بغزة، يحكي عن تجربته في تغطية حرب الإبادة الجماعية والبحث عن التوازن الصعب بين حق العائلة وواجب المهنة.

يتم حجب الوصول إلى المواقع والصفحات التي تحتوي على محتوى محظور من قبل مزودي خدمات الإنترنت في دولة الإمارات العربية المتحدة.

كيف دفعت الحرب الدائرة في السودان العشرات من الصحفيين إلى تغيير مهنهم بحثا عن حياة كريمة؟ الزميل محمد شعراوي يسرد في هذا المقال رحلة صحفيين اضطرتهم ظروف الحرب إلى العمل في الفلاحة وبيع الخضروات ومهن أخرى.

اكتشف الفرص الإعلامية الجديدة وحسّن التغطية والنتائج المستقبلية.

في قطاع الصحافة التي كانت شاهداً على كثير من التحولات في السعودية، وشهدت ازدهاراً مماثلاً مع كل المدخلات التقنية التي أضفت عليها طابع السرعة ورفع وتيرة مواكبة الأحداث، جاء جهاز «الفاكس» (الفاكسميلي) بمثابة فجر جديد للعمل الصحافي خلال موسم الحج قبل ثلاثة عقود.

ركز هذا الإعلان على مسؤولية الصحفي في احترام الحقيقة وحق الجمهور في معرفتها، والالتزام بالنزاهة في طلب المعلومات والحصول عليها – من صور ووثائق – ونشرها دون تحريف أو إخفاء لمعلومات مُهمة، مع ضرورة احترام القوانين الوطنية التي تجرم الإساءات المهنية الخطيرة لحرية الصحافة، من قبيل الغش والتشويه المقصود للحقيقة، والقذف باتهامات لا أساس لها من الصحة، وقبول أي شكل من أشكال الرشوة التي تؤدي إلى نشر معلومات محددة أو منع نشرها، وممارسة النقد العادل بحرية، وتصويب أي معلومات قام الصحفي بنشرها واتضح فيما بعد أنها غير دقيقة أو قد تحدث ضرراً وشيكاً، كما أكد الإعلان على تمسك الصحفي بسرية مصادر معلوماته وعدم كشف المصدر، وإدراك مخاطر عدم احترام مبدأ عدم التمييز.

وفائدة هذا النوع من التغطية هو تقديم الحدث بأقل عدد ممكن من الكلمات إذ تُضاف المقاطع المرئية للتغطية، مما يمكننا من تقديم الخبر مكتوباً ومرئياً وإلكترونياً في نفس الوقت. وتخدمنا في هذا الإطار التطورات التكنولوجية اللامحدودة حيث يمكن للصحفي توظيف العديد من التقنيات واستخدام البرامج البسيطة لتجويد مادته الصحفية وجعلها أكثر تشويقاً دون حاجته إلى أن يكون خبيرا تكنولوجياً أو متخصصاً اضغط هنا في هذا المجال.

– الدقة في نقل المعلومة في الخبر والرأي، واللغة المباشر والواضحة، والصورة.

«الجزيرة» تعدّ اقتحام القوات الإسرائيلية لمكتبها في رام الله «عملاً إجرامياً»

هل خطر لكم يومًا كيف تحصلون على كلّ فيديو تشاهدونه على موقع يوتيوب بعد انتقال البيانات إلى الخادم؟

ترى الدراسة -من خلال تحليلها لتغطية جائحة كورونا في الفضائيات الإخبارية/عينة البحث- أن تحديات الأزمات وتداعياتها، التي قد تشلُّ الحياة، تفرض على وسائل الإعلام القليدية-المتجددة إعادة النظر في المحددات التي تستند إليها عند تغطية هذه الأزمات لكي تصبح فاعِلة في تجنيب البشرية إمكانية تكرار مثل أزمة جائحة كورونا.

يقول الصحفي والمحاضر سعيد أبو معلا، من مدينة جنين بالضفة الغربية، إن ثقافة إخفاء العنف داخل المجتمع العائلي المعقد، والتفسيرات الدينية الخاطئة في التغطية الإعلامية الفلسطينية تساهم في ديمومة ما يسمى بالخطاب التقليدي الذي يبرر العنف ضد النساء، ناهيك عن قلة الوعي بين بعض الصحفيين حول حقوق المرأة والعنف الأسري.

أصبحت فكرة استهداف الصحفيين من طرف الاحتلال متجاوزة، لينتقل إلى مرحلة قتل عائلاتهم وتخويفها.

بينما تبدو الممارسة الفعلية لإعلام الأزمات في شكل "تغطية صحافية مواكبة للأزمات ومراحل تطورها وآثارها على الجهات المستهدفة". أي إن إعلام الأزمة -نظريًّا- هو ممارسة وقائية مستدامة تتغيَّا تربية المتلقين على تفادي وقوع الأزمات عبر الممارسات السليمة، بالإضافة إلى حسن التصرف عندما تحلُّ أزمة خارجة عن السيطرة. بينما إعلام الأزمة الفعلي -كما يبدو في الممارسة ويتجلى الآن في أزمة كورونا- يبدو أكثر تخبطًا وهو يلهث وراء تغطية الأزمة بغرض التقليل من أضرارها ويختفي باختفائها إلى أن تحلَّ أزمة جديدة، وهكذا دواليك.

Report this page